منتديات إسلامنا نور الهدى وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ |
عن النبي صلى الله عليه وسلم : من قال في أول يومه أو في أول ليلته(بسم الله الذي لم يضر مع أسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم لم يضره شيء في ذلك اليوم أو في تلك الليلة)للأستزادةوالشرح قسم الحديث الشريف بالمنتدى-مع تحيات الهوارى-المراقب العام
اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين،وأصلح لي شأني كله،لا إله إلاأنت.مع تحيات الهواى المراقب العام
لا إله إلا الله العظيم الحليم،لا إله إلا الله ربّ السّموات والأرض،وربّ العرش العظيم.
يا مَن كَفاني كُلَّ شَيءٍ اكفِني ما أَهَمَّني مِن أمرِ الدُّنيا والآخِرَة، وَصَدِّق قَولي وَفِعلي بالتَحقيق، يا شَفيقُ يا رَفيقُ فَرِّج عَنِّي كُلَّ ضيق، وَلا تُحَمِلني ما لا أطيق.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَدْمِ وَأَعُوذُبِكَ مِنَ التَرَدِّي،وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الغَرَق وَالحَرْقِ وَالهَرَمِ وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَيْطَانُ عِنْدَالمَوْتِ وَأَعُوذُبِكَ أَنْ أَمُوتَ فِي سَبِيِلِكَ مُدْبِرَاً.
يا أهل مصر, نصرتمونا نصركم الله،وآويتمونا آواكم الله،وأعنتمونا أعانكم الله،وجعل لكم من كل مصيبة فرجًا ومن كل ضيق مخرجًا"ستظل هذه الدعوات المباركات حصنًا وملاذًا لكل المصريين فقدحظيت مصر بشرف دعاء السيدة زينب بنت الأمام على رضي الله عنها لأهل مصر عندما قدمت إليها- مع تحيات الهوارى المراقب العام بالمنتدى
عن السيدة أسماءابنةعميس قالت علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن عند الكرب(الله,الله ربي لا أشرك به شيئاً(
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَمِّ وَالحَزَنِ وَالعَجْز وَالكَسَلِ وَالبُخْلِ وَالجُبْنِ وَضَلْع الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ.اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ جَهْدِ البَلاَءِ وَدَرْكِ الشَقَاءِ،وَسُوءِ القَضَاءِ وَشَمَاتَةَ الأَعْدَاءِ
منتديات إسلامنا نور الهدى عن عبدالرحمن بن أبى بكرة أنه قال لأبيه:يا أبت أسمعك تدعو كل غداة:اللهم عافني في بدني ,اللهم عافنى في سمعي,اللهم عافني في بصري,لا إله إلا أنت,تعيدها ثلاثاً حين تصبح وحين تمسي فقال إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهن فأنا أحب أن أستن بسنته
منتديات إسلامنا نور الهدى:أرسى النبي محمد مبادئ الحجرالصحي للوقاية من الأوبئة ومنع انتشارها حيث قال في حديثه عن الطاعون: "إِذا سمعتم به بأرضٍ؛ فلا تقدموا عليه، وإِذا وقع بأرضٍ، وأنتم بها؛ فلا تخرجوا فرارًا منه"، كما أنّ هناك نص قرآني صريح في سورة البقرة الآية 195"وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ"بالإضافة للحديث النبوي"لا ضرر ولا ضرار"ومن هنا نستنتج أن الوقاية من الوباء واتخاذ الإجراءات الوقائية هي أمر شرعي لا بد منه وقد نصحنا النبي محمد باتخاذ الإجراءات الوقائية لأنفسنا وأيضًا للأدوات التي نستخدمها فحسبما ورد عن جابر بن عبد الله قال رسول الله صل الله عليه وسلم )غطوا الإناء،وأوكوا السقاء، فإن في السنة ليلة ينزل فيها وباء، لا يمر بإناء ليس عليه غطاء،أوسقاء ليس عليه وكاء، إلا نزل فيه من ذلك الوباء)وعن أم المؤمنين السيدة عائشة،رضي الله عنها، قالت: كان رسول الله إذا أراد أن يأكل أو يشرب غسل يديه، ثم يأكل أو يشرب،وعن أبى هريرة رضى الله عنه أنه قال:كان رسول الله إذا عطس وضع يده أو ثوبه على فيه".إذًا فمبادئ الوقاية من الأوبئة والأمراض قد أقرها النبي محمد وهي واجب شرعي يجب على كل مسلم القيام به سواء كان اتباع إجراءات الوقاية الشخصية والحفاظ على النظافة وعدم نقل العدوى وأيضًا الالتزام بالحجر الصحي.
تٌعلن إدارة منتديات إسلامنا نور الهدى عن طلب مشرفين ومشرفات لجميع الأقسام بالمنتدى المراسلة من خلال الرسائل الخاصة أو التقدم بطلب بقسم طلبات الإشراف .. مع تحيات .. الإدارة
|
|
| ناسا وانشقاق القمر | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
فاتن العدوي عضوة متميزه
| موضوع: ناسا وانشقاق القمر الإثنين ديسمبر 17, 2012 4:06 pm | |
|
ناسا وانشقاق القمر من موقع ناسا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنقل لكم الآتي:
Discover the cosmos! Each day a different image or photograph of our fascinating universe is featured, along with a brief explanation written by a professional astronomer.
ملحوظة هامة:
جميع المعلومات والصور منسوخة من الصفحة التالية من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Explanation: What could cause a long indentation on the Moon? First discovered over 200 years ago with a small telescope, rilles (rhymes with pills) appear all over the Moon. Three types of rilles are now recognized: sinuous rilles, which have many meandering curves, arcuate rilles which form sweeping arcs, and straight rilles, like Ariadaeus Rille pictured above. Long rilles such as Ariadaeus Rille extend for hundreds of kilometers. Sinuous rilles are now thought to be remnants of ancient lava flows, but the origins of arcuate and linear rilles are still a topic of research. The above linear rille was photographed by the Apollo 10 crew in 1969 during their historic approach to only 14-kilometers above the lunar surface. Two months later, Apollo 11, incorporating much knowledge gained from Apollo 10, landed on the Moon.
وفي الصفحات التالية سترى كيف أن القمر قد سبق وانشق مع ترجمة علمية لكل فقرة .
Credit: Apollo 10, NASA
Explanation: What could cause a long indentation on the Moon? First discovered over 200 years ago with a small telescope, rilles (rhymes with pills) appear all over the Moon. Three types of rilles are now recognized: sinuous rilles, which have many meandering curves, arcuate rilles which form sweeping arcs, and straight rilles, like Ariadaeus Rille pictured above. Long rilles such as Ariadaeus Rille extend for hundreds of kilometers. Sinuous rilles are now thought to be remnants of ancient lava flows, but the origins of arcuate and linear rilles are still a topic of research. The above linear rille was photographed by the Apollo 10 crew in 1969 during their historic approach to only 14-kilometers above the lunar surface. Two months later, Apollo 11, incorporating much knowledge gained from Apollo 10, landed on the Moon.
جدول قمري ما السبب الكامن وراء وجود شرخ طويل على سطح القمر؟ فقد تم اكتشاف جداول عديدة في جميع أرجاء القمر لأول مرة بمسبار صغير منذ200 سنة خلت. أما الآن فقد أمكننا التعرف على ثلاث أنواع منها: جداول متعرجة وتحوي انحناءات ملتوية وجداول مقوسة تشكل أقواسا كاسحة وجداول مستقيمة كجدول ( أريادايس ) المبين في الصورة العلوية. ويلاحظ أن جدول كجدول(أريادايس) طويل يمتد على مسافة مئات الكيلومترات. أما الجداول المتعرجة فيعتقد أنها نتجت عن تراكم حمم بركانية قديمة. لكن أصل تكون الجداول المستقيمة والمقوسة فلا يزال محل بحث. الجدول المستقيم المبين في الصورة أعلاه صور من قبل طاقم أبولو10 سنة 1969 خلال تحليقهم التاريخي على مسافة 14 كلم من سطح القمر.بعدها بشهرين حط أبولو11 على سطح القمر مستفيدا من المعلومات التي جناها سلفه أبولو10.
2ـ Hadley Rille (from Orbit) جدول هادلي
This photo shows the Hadley Rille on the southeast edge of Mare Imbrium. It is fairly well known because Apollo 15 landed there (see next image). The rille begins at the curved gash in the bottom left corner, and is clearest in the rectangular, mare-floored valley shown here. In the upper left, it gets much shallower and it slowly fades out of sight in Palus Putredinis. In all, the rille is over 75 miles (120 km) long. It is up to 5000 feet (1500 m) across and is over 950 feet (300 m) deep in places. It formed nearly 3.3 billion years ago . In contrast, lava channels on Hawaii are usually under 6 miles (10 km) long and are only 150 - 300 feet (50-100 m) wide. This contrast in channel size probably reflects (1) differences in the volume of erupted lava and (2) the difference in gravity. Note -- The bright bumps surrounding Hadley are peaks of the Montes Apenninus. These mountains mark the edge of the impact basin holding Mare Imbrium. They rise from 6000 to 15,000 feet (1800 - 4500 m) above the mare. (Apollo 15 image M-1135, arrow marks landing site of Apollo 15. Image taken from NASA SP-469, Geology of the Terrestrial Planets)
جدول هادلي
تعرض هذه الصورة جدول هادلي على حافة جنوب الشرقي من "بحر الأمطار" ( (Mare Imbrium. إنه جد مشهور لأن أبولو15 حط عليه ( أنظر إلى الصورة التالية). يبدأ الجدول من الأخدود العميق المنحني عند يسار الزاوية السفلية, و يكون أوضح في الوادي المستطيل المبلط بحفر قمرية المبين (mare).المبين في الصورة. يصبح أضحل كثيرا في أعلى اليسار, و يتلاشى بشكل تدريجيا في Putredinis Palus. إجمالا يبلغ طول هذا الجدول 75 ميلا ( 120 الكيلومتر) وعرضه 5000 قدما (1500 مترا) وعمقه950 قدما (300 مترا) في بعض الأمكنة و تشكل تقريبا منذ 3.3 بليون سنة. بمقابل ذلك فإن قنوات الحمم في هاواي يبلغ طولها 6 أميال ( 10 كيلومتر) وعرضها لا يتجاوز 150 إلى 300 قدم (من 50 إلى100 متر). من المحتمل أن يعكس التباين في حجم القنوات أولا فروقا في حجم الحمم المطلقة و ثانيا الفرق في الجاذبية. لاحظ – النتوءات التي تطوق جدول Hadley هي قمم جبال((Montes Apenninus. تعلم هذه الجبال حافة الحوض الذي يحوي بحر الأمطار Mare Imbrium)). ترتفع هذه القمم 6000 إلى 15000 قدم ( من1800 إلى4500 متر) فوق الحفرة القمرية mare)).هذه الصورة رقم M-1135 التقطها أبوللو 15 و السهم يشير إلى المكان الذي حط فيه المكوك الفضائي. أخذت هذه الصورة رقم ((NS-469 من وكالة ناسا من كتاب Geology of the Terrestrial Planets
This is a photo of Hadley Rille from the lunar surface. Astronaut James Irwin is standing in the foreground by the lunar rover. At this point, the rille is nearly a mile wide (1.6 km). Note the many boulders on the Valley floor. These rocks have apparently rolled off of the Valley wall over time. Thus, any lava flows inside the rille are now buried by an unknown amount of rocks and soils. The rille appears to have cut down through a couple of older lava flows, however. These flows are probably the only actual bedrock seen by astronauts on the Moon. They form small cliff faces near the top of the rille wall in the distance. Due to the loose soil and steep slopes above these cliffs, however, no samples were taken of these units. (Apollo Photograph AS15-84-11450)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Hadley Rille (from Surface)
This is a photo of Hadley Rille from the lunar surface. Astronaut James Irwin is standing in the foreground by the lunar rover. At this point, the rille is nearly a mile wide (1.6 km). Note the many boulders on the Valley floor. These rocks have apparently rolled off of the Valley wall over time. Thus, any lava flows inside the rille are now buried by an unknown amount of rocks and soils. The rille appears to have cut down through a couple of older lava flows, however. These flows are probably the only actual bedrock seen by astronauts on the Moon. They form small cliff faces near the top of the rille wall in the distance. Due to the loose soil and steep slopes above these cliffs, however, no samples were taken of these units. (Apollo Photograph AS15-84-11450)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جدول هادلي إن هذه صورة تعرض جدول هادلي من السطح القمري. يقف الملاح الفضائي Irwin James في واجهة الصورة قرب العربة القمرية. عند هذه النقطة, يبلغ عرض الجدول ميلا تقريبا (1.6 كيلومتر). لاحظ الصخور الكثيرة في أرضية الوادي. فمن الواضح أن هذه الصخور قد تدحرجت عن جنبات الوادي على مدار سنين، وبالتالي فإن أي انسيابات لحمم بركانية داخل الجدول دفنت بفعل كمية غير معلومة من الصخور و التربة, و رغم ذلك يظهر الجدول و قد شق طريقه من خلال بعض الإنسيابات الحممية القديمة. من المحتمل أن هذه الانسيابات هي الأساس الفعلي الوحيد المرئي على القمر من قبل ملاحي فضاء. تشكل الإنسيابات وجود أجراف صغيرة قرب قمة جدار الجدول على امتداد مسافات. و نظرا للتربة المتفككة و منحدرات شديدة في الانحدار فوق هذه الجروف لم تأخذ عينات من هذه الوحدات. (صور أبوللو AS15 - 84 -11450) | |
| | | فاتن العدوي عضوة متميزه
| موضوع: رد: ناسا وانشقاق القمر الإثنين ديسمبر 17, 2012 4:15 pm | |
| 4ـ AS16-2839 (M) | AS16-2836 (M)صور أبوللو
AS16-2839 (M) | AS16-2836 (M) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
FIGURE 68 [above].-Although this mosaic covers only a small part of Oceanus Procellarum, it shows a large number of different features that typify the mare surfaces of the Moon. All these features except the ubiquitous craters superposed on the mare are identified in the accompanying sketch map [below]. The rugged terra in the lower left corner mark the edge of Oceanus Procellarum. Similar terra materials project through the mare in many other places suggesting that the mare fill is thin here. Broad gentle arches, visible only in very low Sun pictures such as these, are numerous and seem to be independent of the even more numerous mare ridges or wrinkle ridges. The ridges are alined mostly northwest and to a lesser degree north-northeast. The alinement suggests-but does not prove-control by tectonic disturbance within the crust. A large forked rifle emanates from three elongate depressions located on or.... very near two of the largest ridges. This led Young (Young et al., 1972) to postulate that these rilles are lava channels or tunnels formed during "upwelling and outpouring of lava beneath a thin or viscous crust to form the mare ridges." The large rifle extends southward for 135 km beyond the picture. From the depression at A, a smaller rifle meanders about 100 km northward before disappearing at B. Note that this rifle is interrupted by a small crater (C) and by the two mare ridges at D and E. The crater is obviously younger than the rifle and, almost as certainly, so are the two ridges. Many small sinuous and arcuate rilles, small grabens, and faults are present. Although it is difficult to distinguish between some of them, most of these linear features are located on or near high areas of terra islands, mare arches, or mare ridges. Also identified on the map are the small possible volcanic domes.-G.W.C.
الصورة رقم 68: رغم أن الفسيفساء تغطي فقط جزءا صغيرا من "محيط العواصف" Oceanus Procellarum فإنها تعرض عددا كبيرا من الصفات الجغرافية المختلفة التي تطبع سطوح البحور القمرية.كل هذه الصفات الجغرافية عدا تلك الفوهات الظاهرة بجلاء والتي تقع أمام الحفر القمرية, تم تعريفها في الخريطة المخططة المصاحبة ( في الأسفل). أما الأرضية الوعرة في الجزء اليساري السفلي للصورة فتعلم حدود " محيط العواصف" Oceanus Procellarum. و نفس هذه الأرضية تمتد خلال الحفر القمرية في أماكن كثيرة مشيرة إلى أن ردم الحفر القمرية ضحل هنا. إن الأقواس الواسعة و الرقيقة- تظهر فقط في الصور الشمسية التي التقطت على مستوى منخفض كهذا- فهي عديدة و تظهر و كأنها منفصلة عن سلسلة التلال المحيطة بالبحور القمرية أو سلسلة التلال المتعرجة الأكثر منها عددا. تتراصف أغلب هذه السلاسل في الجهة الشمالية الغربية و بدرجة أقل في الجهة الشمالية الشرقية. هذا التراصف يشير- و لكن لا يؤكد- إلى تأثير التغيرات الجيولوجية على أديم القمر, و تتفرع أخاديد واسعة ناتجة عن ثلاث انخسافات ممتدة توجد أو قريبة من اثنين من أكبر سلاسل التلال. هذا ما دفع Young إلى الاعتقاد بأن هذه الجداول هي قنوات أو أنفاق حمم تكونت بفعل" تصاعد و تدفق الحمم تحت قشرة سلاسل التلال الرقيقة أو اللزجة المحيطة بالبحور القمرية." و يمتد الأخدود الكبير جنوبا على مسافة 135 كيلومترا أبعد من الصورة. انطلاقا من الانخساف عند النقطة A , يتعرج أخدود صغير شمالا على امتداد 100 كيلومتر قبل أن يتلاشى في النقط . B لاحظ أن هذا الأخدود قطعته فوهة صغيرة عند النقطة C و سلسلتي تلال البحر قمري عند النقاط D و E . من الواضح أن الفوهة أحدث سنا من الأخدود و الأمر نفسه شبه مؤكد بالنسبة لسلسلتي التلال. و يوجد أيضا كثير من الجداول الصغيرة المتعرجة و المقوسة و بؤر صغيرة مخسوفة و تشوهات. رغم صعوبة التمييز بين البعض منهم, فإن أغلبية سلسلة الصفات جغرافية هذه تقع على أو قرب مناطق مرتفعة على سطح جزر و بحور قمرية مقوسة و سلسلة تلال بحور قمرية. كما يمكننا أن نتعرف في الخريطة على قباب بركانية محتملة.
AS16-120-19244 (H) [80] FIGURE 69 [above].-This cluster of features in Mare Cognitum was photographed in color with a handheld camera and 250-mm lens. Its location on a mare ridge is shown in figure 91. Thomas K. Mattingly, the astronaut who took the picture, noted the talus like skirt of material around the base of this and many other positive relief areas in the western maria. In this photograph the apparent difference in tone (and in color on the original negative) between the hills and the slightly darker skirt of material around their base is largely, if not entirely, due to differences in slope-a more steeply sloping surface appears brighter, as in the walls of craters in the adjacent mare. However, a real color difference has been found at the base of other prominences. The suggestion has been made that in some mare basins the original level to which lava filled the basin has receded and that skirts such as these are, in effect, "bathtub rings" recording the higher level. The two hills pictured here are probably of volcanic origin.-M.C.M.
لقد صورت مجموعة الصفات الجغرافية هذه في " البحر الذي عرف" Mare Cognitum بالألوان بكاميرا يدوية ذات عدسة 250 مم. ووجودها في سلسلة التلال المحيطة بالبحور القمرية معروض في الصورة رقم 91. لقد لاحظ الرائد الفضائي Thomas K. Mattingly الذي التقط هذه الصورة أن المواد المتراكمة كطوق تحيط بهذه القاعدة و تضاريس منبسطة أخرى في البحور القمرية الغربية. إن اختلاف درجات الألوان الظاهر في هذه الصورة بين الهضاب و طوق المواد الأدكن منها و المحيط بقاعدتها يرجع سببه بصفة كبيرة إلى الاختلاف في درجة الانحدار: فكلما كانت السطوح أكثر انحدارا كلما كانت أجلى و أنصع كما هو الحال في جدران الفوهات في البحر القمري القريب. رغم ذالك فإن فرقا حقيقا في درجات الألوان وجد عند قاعدة نتوءات أخرى. إن التفسير المطروح لهذه الظاهرة أنه في بعض أحواض البحور القمرية تراجع منسوب الحمم البركانية التي ملأت الأحواض و أن أطواقا كهذه ما هي في الواقع إلا "حلقات حوضية" سجلت أعلى مستوى. من المحتمل أن يكون سبب تكون الهضبتين الموجودتين على الصورة نتاج انفجار بركاني.
FIGURE 70 [below].-These two pictures were taken of the same mare area near the southeastern edge of Oceanus Procellarum, south and east of the crater Kunowsky. The lower left (facing page [bottom below]) picture is part of a Lunar Orbiter 4 high-resolution photograph taken when the Sun was at a moderate elevation of 18 to 20°. The picture below is a mosaic of Apollo 14 frames taken when the Sun was exceptionally low-0° to 2°. Douglas Lloyd designed the special experiment by which these near-terminator photographs were obtained, using very high-speed film in the Hasselblad camera. The density of craters (more properly, the number of craters per unit area of surface) has been used by geologists as a tool to determine the relative age of rock units on the Moon's surface. The method has been applied principally in mare areas because crater populations generated on the irregular highland surfaces cannot be accurately measured. These two pictures illustrate some of the problems encountered when applying the method. The number of craters that can be seen and hence counted is affected by the Sun angle. For example, many more craters are visible in the mosaic of low Sun Apollo pictures than in the Lunar Orbiter picture, and a detailed count of all craters in each picture would result in two radically different relative ages for the same area. Further, comparison of the two views shows that the apparent discrepancy in abundance of craters exists only among the very small craters-those a few hundred meters or less in diameter. The number of craters a kilometer or more in diameter is the same in both pictures. The explanation is that most small craters can be recognized as such only by the shadows they cast. The materials on their walls and rims are commonly indistinguishable from those of the surrounding terrain. For each picture there is, depending on the angle of Sun elevation, a threshold value of slope below which no shadow is cast. In the picture at lower left that value has been calculated to be about 5°. Consequently, those craters that have been degraded so that their slopes are less than 5° are not visible. In contrast, craters with slopes as gentle as 0.25° are visible in the picture below. An observation immediately follows. Small craters have a relatively short lifespan. That is, once formed, they are rapidly degraded. Their rims are eroded, and their interiors are filled with debris from the continuing bombardment of the surface by other impacting bodies. By actual count about 80 percent of the small craters in this area have been so degraded that their slopes no longer exceed 5°. It has also been shown (Soderblom and Lebofsky, 1972) that the small crater population here-and in most mare areas-is in a steady state. In other words, the rate of formation of new craters and the rate of destruction of existing craters (either by superposition of other craters, or by gradual erosion by much smaller craters) are balanced. It is fruitless, therefore, to count small craters because such counts will result in the same false age. Fortunately, the crater counting method does yield satisfactory results when applied to larger craters. The same number of craters larger than about 1 km is visible in both pictures. This means that no craters this size or larger have been degraded to the extent that their slopes are less than 5°-as were 80 percent of the small craters. We may assume then that all the larger impact craters that ever formed on the upper part of the mare surface have been retained and that their relative abundances in different areas are a measure of the relative age of those areas. With the careful application of this method, it has been possible to assign relative ages to most of the mare areas of the Moon. Using the absolute ages that have been determined for samples returned from the Apollo landing sites in the maria (Apollo's 11, 12, 15, and 17), the relative time scale now has a quantitative base so that relative ages can be converted to absolute ages.-L.A.S.
الصورة رقم70. التقطت هاتين الصورتين من نفس البحر القمري القريب من الحد الجنوبي الشرقي "لمحيط العواصف" .إن الصورة اليسرى أسفل هذه الصفحة التقطها القمر الصناعيKunowsky جنوب و شرق فوهة Oceanus Procellarum وهي ذات جودة عالية و تم التقاطها عندما كانت الشمس على ارتفاع متوسط من 18 إلى 20 درجة. الصورة Lunar Orbiter4 في الأسفل هي فسيفساء إطار أبولو14 التقطت عندما كانت الشمس على ارتفاع جد منخفض من 0 إلى 2 درجة. لقد صمم "دوجلاس لويد" التجربة الخاصة التي تم على ضوئها الحصول على صور بالغة الدقة كهذه مستعملا فيلما سريعا جدا في كاميرا .Hasselblad لقد استخدم علماء الجيولوجيا كثافة الفوهات ( وحدة قياس تعتمد عدد الفوهات في مساحة سطح كوحدة) كأداة لتحديد عمر الصخور على سطح القمر. لقد تم استخدام هذه الطريقة أساسا في مناطق البحور القمرية لأن مكونات الفوهة البركانية المنبعثة فوق سطوح عالية وغير مستقرة لا يمكن قياسها بصورة دقيقة. هاتين الصورتين تعرض بعض المشاكل التي تم التعرض لها عند تطبيق هذه الطريقة. إن الفوهات التي يمكن رؤيتها و بالتالي عدها تأثرت بزاوية الشمس.و كمثال على ذلك تظهر فوهات أكثر بكثير في فسيفساء صور أبوللو الشمسية منها في صور القمر الصناعي "لونا أروبتا", ثم إن إحصاءا دقيقا لعدد الفوهات في كلا الصورتين يعطينا أعمارا تقريبية مختلفة تماما. بالإضافة إلى ذلك فإن الإخلال الظاهر في كثافة الفوهات موجود فقط في الفوهات الصغيرة جدا, تلك التي يبلغ قطرها بعض مئات الأمتار أو أقل من ذلك. أما عدد الفوهات التي يبلغ قطرها الكيلومتر أو يزيد فلها نفس العدد في كلا الصورتين. وتفسير هذا أن أغلبية الفوهات الصغيرة لا يمكن التعرف عليها بهذه الشكل سوى بالظل الذي تلقيه و المواد التي على جدرانها و حوافها لا يمكن تمييزها عن تلك الموجودة في الأرض المحيطة بها. ولكل صورة - تبعا لزاوية ارتفاع الشمس- بداية معيار انحدار عنده يتوقف انعكاس الظل. ففي الصورة اليسرى السفلية تم قياس هذا المعيار فبلغ حوالي خمس درجات و بالتالي فإن الفوهات المتهرئة التي تبلغ درجة انحدارها أقل من خمس درجات لم تعد مرئية وبخلاف ذلك يمكن رؤية فوهات بدرجة انحدار تبلغ 0.25في الصورة السفلى.بالتالي يجب تسجيل ملاحظة آنية مفادها أن الفوهات الصغيرة لديها مدى عمري صغير: فعندما تتكون تتهرأ, وتتداعى حوافها ويمتلئ داخلها بالبقايا التي تخلفها انفجارات السطح المتواصلة بفعل الأجرام السماوية. و بإحصاء فعلي فإن تقريبا 80% من الفوهات الصغيرة في هذه المنطقة اهترأت لدرجة أن انحدارها لم يعد يتجاوز 5 درجات .هنا وفي أغلبية مناطق البحور في حالة مستقرة. سنة 1972 أن مكونات الفوهات صغيرة . Soderblom and Lebofsky لقد بين بمعنى آخر فإن سرعة تكون الفوهات الجديدة و سرعة تدمير الفوهات الموجودة مسبقا ( إما بتكون فوهات أخرى فوقها و إما بانجرافها بفعل فوهات أصغر منها بكثير) تتم بشكل متوازن. وبالتالي فمن غير المجدي أن نحصي عدد الفوهات الصغيرة لأن هذه العملية ستعطينا أعمارا خاطئة.من حسن الحظ فإن إحصاء الفوهات يعطي نتائج مرضية إذا تم تطبيقه على الفوهات الكبيرة منها. إن نفس عدد الفوهات التي يبلغ قطرها أكثر من 1 كيلومتر واضح في كلتا الصورتين, و هذا يعني أنه ليس هناك فوهة بهذا الحجم أو أكبر من ذلك قد تهرأت إلى حد أن منحدراتها أصبحت أقل من 5 درجات- كما هو الحال بالنسبة لـ 80% من الفوهات الصغيرة, و بالتالي يمكننا الاعتقاد بأن آثار الحفر التي تكونت على الجزء العلوي من سطح البحر القمري قد حفظت و أن انتشارها في مناطق معينة هو مقياس لعمر تلك المناطق التقريبي،وبالتطبيق المطلق لهذا المعيار أمكن إعطاء أعمار تقريبية لأغلب مناطق البحور على سطح القمر، وباستعمال الأعمار المطلقة التي أقرت بعد إجراء تجارب على عينات من مناطق البحور القمرية التي حط عليها أبولو 11 و 12 و 15 و 17, فإن معيار العمر التقريبي أصبح لديه الآن قاعدة قياس تبعا لها يمكن تحويل الأعمار التقريبية إلى أخرى مطلقة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
AS14-78-10378 (H) | AS14-78-10377 (H) | AS14-78-10376 (H) | AS14-78-10375 (H)
AS15-98-13361 (H) FIGURE 71 [above].- A very low Sun angle emphasizes detail in this south-looking oblique view of an area in western Oceanus Procellarum. The crater Seleucus is just outside the field of view to the right, and Seleucus E is in the lower left corner. The near-terminator view was exposed in a hand-held Hasselblad camera with a 250-mm lens. Low Sun illumination enhances small surface features and subtle differences in slope so that the broad, gently sloping arches associated with the mare ridges are clearly delineated. The oblique viewing angle accentuates the angularity that characterizes the path of many ridges as they are traced across the mare surface. (See, for example, fig.68.) - M.C.M.
الصورة رقم 71 ( في الأعلى) إن زاوية الشمس الجد منخفضة توضح تفاصيل المنظر الجنوبي المائل في "محيط العواصف" -------- في الزاويةSeleucus E تحديدا خارج مدى البصر إلى اليمين و فوهة Seleucusتقع فوهة .Oceanus Procellarum اليسرى السفلية. و المنظر القريب من الحد الفاصل بين الضوء و العتمة تم عرضه بواسطة كاميرا يدوية ذات عدسة 250 مم.و ضوء الشمس الضعيف يبرز السمات البسيطة للسطح و الفروق البسيطة في الانحدار إلى حد أن الأقواس العريضة و خفيفة الانحدار المرتبطة بسلسلة تلال البحر القمري صورت بوضوح. ثم إن الزاوية ذات المظهر المائل تبرز حدة الأركان التي يختص بها مسلك كثير سلاسل التلال و هي شاقة طريقها عبر سطح البحر القمري. ( لمزيد من الأمثلة أنظر إلى الصورة رقم 68)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
83] FIGURE 72 [right].-Mare ridges in Oceanus Procellarum at the northwest tip of the Aristarchus plateau (lower right) are typical of mare ridges in many other areas. Among these are small crenulate wrinkle ridges (A) superposed on broad gentle arches ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة], braided or en echelon patterns, a common tendency toward parallelism within limited areas, and a tendency to be deflected by obstacles such as the arcuate ridge belt of terra near the Aristarchus plateau. Measurements by photogrammetric methods have shown that mare ridges may project as much as 250 m (at C) above the surrounding mare surface. The origin of the ridges has yet to be explained satisfactorily by any single hypothesis. Among those proposed are (1) intrusion of deep-seated, postmare dikes and laccoliths, with some extrusion; (2) compressional buckling caused by sagging of comical mare surfaces; (3) buckling at the fronts of lava flows; (4) autointrusion of molten subcrustal mare lava forming laccoliths and squeeze-ups; (5) thrust faulting; and (6) drag folding along deep-seated transcurrent faults. The diversity in morphologies and patterns of ridges suggests that several hypotheses may be required to explain all of them.-C.A.H.
الصورة رقم 72: إن سلسلة تلال البحر القمري في " محيط العواصف " (الجهة اليمنى السفلية) تطبع سلسلة تلال البحر القمري في مناطق كثيرة أخرى و من ضمنها سلاسل التلال المسننة والواقعة فوق أقواس ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] والعريضة (A) المجعدة. وعليه فالقياسات التي تمت بصور فضائية بينت اتجاه الأنماط المجدولة أو المتدرجة- وهو اتجاه عام نحو التوازي ضمن مناطق محدودة . نجد أن سلسلة تلال البحور يمكن أن تمتد إلى مسافة 250 متر(C) فوق و حول سطح البحر القمري. و بالتالي فإن أصل سلاسل التلال القمرية يمكن تفسيره تفسيرا مقنعا بأي فرضية كانت. من الفرضيات المقترحة , أولا: تدخل تحدبات بركانية و خنادق بركانية راسخة بعد تكون البحور القمرية و قذف بعض منها , ثانيا:التواءات بفعل الضغط نتجت عن تقوس لسطوح البحور القمرية, ثالثا: التواء في الجهة الأمامية لتدفق الحمم, رابعا: نفاذ ذاتي للطبقة الحممية السائلة التي تلي الغلاف الخارجي للبحر القمري مكونة تحدبات و عصارات, خامسا: اندفاع شقوق و سادسا: سحب و طي على طول الشقوق الراسخة. إن التنوع في الأشكال التضاريسية و أنماط سلاسل التلال يوحي بأن عديد الفرضيات لازمة لتفسيرها كلها.
AS15-2487 (M)
FIGURE 73 [right].-Stereoscopic viewing, made possible by the overlap of Apollo mapping camera frames, does wonders for some lunar scenes. When viewed monoscopically, these photos taken at high Sun illumination in Mare Fecunditatis show bright patterns of craters and narrow mare ridges. Viewed stereoscopically, they reveal the relative depths of the craters; the sharp relief of the narrow ridges; an unsuspected broad, high swell between the parallel "ranges" of narrow ridges; and the even more surprising differences in elevation between mare surfaces in the left (west) and right parts of the photograph. The elevations of the mare surfaces probably mimic the variable depth of the buried floor of the Fecunditatis basin. The center of the basin, presumably the deepest part, is located near the left of the picture, where the mare surface is lowest. The large crater Messier G is 14 km in diameter.-D.E.W.
إن المنظر المجسامي – الذي أصبح ممكنا بفضل تداخل إطارات كاميرا أبوللو التخطيطية- صنع العجب في بعض المناظر القمرية. لو تم النظر من زاوية نظر واحدة فإن هذه الصور الملتقطة تحت إضاءة شمسية عالية تعرض أنماطا ساطعة لفوهات و Fecunditatis في البحر القمري سلاسل تلال ضيقة. و بنظرة شاملة فإن الصور تكشف العمق النسبي للفوهات و المعالم الحادة لسلاسل التلال الضيقة و التضخم العالي و الواسع الغير المتوقع بين سلاسل تلال ضيقة و متوازية و حتى الفرو قات المدهشة في الارتفاع بين سطوح البحور القمرية في يسار (إلى الغرب) و في يمين أجزاء الصورة. إن الارتفاعات في سطوح البحور القمرية يمكن أن تحاكي . .يقع مركز الحوض- من المفترض أن يكون الجزء الأعمق- قرب الجزء الأيسر من Fecunditatis الأعماق المختلفة للأرضية المطمورة لحوض الصورة حينما يكون سطح البحر القمري أخفض. 14 كيلومترا.Messier G و يبلغ قطر فوهة
AS15-2401 (M) | AS15-2399 (M)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
AS17-0939 (M) FIGURE 74 [above].- An oblique view looking northward along the east side of Mare Serenitatis. The Apollo 17 landing site (arrow) is near the lower edge. A nearly identical view was used earlier (fig.27), so the geology of the area will not be discussed again. We have included this picture here to serve as an index map for the next seven pictures, which are detailed views of parts of the Mare ridges visible in this photograph. -G.W.C.
الصورة 74(في الأعلى): هنالك منظر مائل باتجاه الشمال على طول الجانب الشرقي من "بحر السكينة" والموقع الذي حط فيه.Mare Serenitatis أبولو 17 (المشار إليه بالسهم) يوجد قرب الحد السفلي. استخدم منظر شبه مماثل قبلا (الصورة رقم 27)و لذلك فلن نتعرض بالتحليل للتركيبة الجيولوجية لهذه المنطقة. لقد ضمنا هذه الصورة هنا لتخدم كفهرس خريطة للصور السبع التالية التي تمثل مناظر مفصلة لأجزاء سلاسل تلال البحر القمري المرئي في هذه الصورة
| |
| | | فاتن العدوي عضوة متميزه
| موضوع: رد: ناسا وانشقاق القمر الإثنين ديسمبر 17, 2012 4:19 pm | |
|
AS17-2313 (P) FIGURE 75 [above].- This and the next six pictures are enlargements of specific areas to show the detailed form of the mare ridges seen at much smaller scale in figure 74. Here can be seen a small segment of the most prominent ridge enlarged about 45 times. When seen in detail, the ridge is spectacularly crisp and well formed. The main ridge here is shaped like a string of sausages. Smaller wormy ridges appear on either side. Cracks in the top of the ridge probably formed by buckling of the mare lavas. As the following figure show, most other parts of the ridge are less symmetrical than this part.- K.A.H.
الصورة رقم 74(في الأعلى): إن هذه الصورة و الصور الستة التالية هي تكبير لمناطق معينة لعرض الشكل المفصل لسلاسل تلال البحر القمري الذي تعرضنا له بمقياس أصغر بكثير في الصورة رقم 74. هنا يمكن رؤية قسم صغير من سلسلة التلال الأكثر بروزا مكبرة 45 مرة.حين النظر إليها بالتفصيل فإن سلسلة التلال مجعدة و جيدة التشكل بشكل مثير.إن سلسلة التلال الأساسية مشكلة على هيئة شريط من النقانق. أما سلاسل التلال الأصغر و الدودية الشكل فتظهر في كلا الجانبين.و الشروخ في قمة سلسلة التلال من الممكن أنها شكلت التواء البحر القمري بسبب الحمم.
كما تبين الصورة التالية فإن أغلب الأجزاء الأخرى لسلسلة التلال هي أقل تساوق من هذا الجزء.
AS17-2313 (P) FIGURE 76 [above].-This part of the ridge appears to have flowed over the ground to the right. A careful search will reveal several craters overridden by the ridge along its right edge. A large oblong crater on the ridge near the bottom of the photograph has evidently been distorted by the ridge; in fact, the right edge of the crater seems to be cut off. (See arrow.) One can imagine that a sheet of soft putty might form a similar ridge if it were thrust over to the right. Model experiments and observations of deformed rocks on Earth have shown that large masses of rocks, even hard rocks like basalt, can behave like putty over sufficiently long intervals of time.-K.A.H.
الصورة رقم 76 ( في الأعلى):يظهر هذا الجزء من سلسلة التلال هذه و كأنه قد غطى الأرض من جهة اليمين. إن دراسة فاحصة تكشف عن وجود عدد من الفوهات مغطاة بسلسلة التلال على طول حدها الأيمن. هنالك فوهة كبيرة مستطيلة الشكل على سلسلة التلال عند أسفل الصورة تظهر و كأنها شوهت بفعل سلسلة التلال ,و بالفعل يظهر الحد الأيمن من الفوهة و كأنه قد بتر (أنظر إلى السهم). بإمكاننا أن نتصور بأن طبقة ناعمة من الملاط بإمكانها أن تكون سلسلة تلال مماثلة لو تم دفعها بعنف إلى جهة اليمين. إن دراسات و ملاحظات نموذجية أجريت على صخور مشوهة على سطح الأرض أظهرت أن كتلة كبيرة من الصخور حتى الصلبة منها كالبازلت يمكن أن تحذو حذو الملاط على طول مدة زمنية كافية.
[87] FIGURE 77 [below].- Here again the ridge has overridden craters along its right side. Many other mare ridges that are older may once have looked like this. The freshest examples of lunar features, like this one, are the best places to look for hints on origin. - K.A.H.
الصورة رقم 77: تغطي سلسلة التلال الفوهات على طول جهتها اليمنى أيضا. إن كثيرا من سلاسل تلال البحور القمرية الأخرى الأقدم من هذه كانت في يوم ما بهذا الشكل. إن الأمثلة الحديثة للمعالم القمرية كهذه هي الأماكن المثلى للبحث عن تلميح لأصل تكونها.
[88] FIGURE 78 [below].- At its north end of the ridge becomes a scarp that wraps around the base of the highlands like a shoved rug. Were the mare lavas thrust against the highlands? This might seem easiest to imagine if the lavas had been only partly solidified when they were deformed, but the lavas had had plenty of time to solidify. The ridge deforms numerous impact craters, such as the one near the bottom of the photograph. A long time-probably hundreds of millions of years- had to pass for these impact craters to form after the lavas crusted over and before the ridge formed.- K.A.H.
لصورة رقم 78 (في الأسفل): تصبح سلسلة التلال كمنحدر جيولوجي يلتف حول قاعدة المرتفعات كبساط مدفوع بقوة عند حدها الشمالي. هل تم دفع حمم البحر القمري على المرتفعات؟ لقد كان بإمكاننا تصور هذا ببساطة لو أن جزءا فقط من الحمم تصلب عندما تشوهت و لكن الحمم كان لديها الوقت الكافي لكي تتصلب. لقد شوهت سلسلة التلال العديد من آثار الحفر كتلك القريبة من أسفل الصورة. لقد استلزم الأمر زمنا طويلا –ربما مئات ملايين السنين- لتتشكل آثار حفر كهذه بعد أن تكتسي الحمم بقشرة و قبل تكون سلاسل التلال. AS17-2313 (P) ..AS15-9298 (P) | |
| | | فرحة عضو مميز
| موضوع: رد: ناسا وانشقاق القمر الإثنين أبريل 28, 2014 1:43 pm | |
| جزاكم الله خيرا وزادكم علما | |
| | | فاتن العدوي عضوة متميزه
| موضوع: رد: ناسا وانشقاق القمر الأربعاء مايو 06, 2015 6:06 pm | |
| | |
| | | فاتن العدوي عضوة متميزه
| موضوع: رد: ناسا وانشقاق القمر الأربعاء مايو 06, 2015 6:08 pm | |
| | |
| | | | ناسا وانشقاق القمر | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|